معاوية و ليث البخترى المرادى و زرارة بن اعين.
و في الكافى باسناده عنه (عليه السلام) قال تعلموا العلم من حملة العلم و علموا اخوانكم كما علمكموه العلماء و عنه (عليه السلام) انظروا علمكم هذا عمن تأخذونه فان فينا اهل البيت في كل خلف عدولا ينفون عنهم تحريف الغالين و ابطال المبطلين و تأويل الجاهلين و في الكافى عن ابى عبد اللّه (عليه السلام) قال ابى اللّه ان يجرى الاشياء الا بالاسباب فجعل لكل شيء سببا و جعل لكل سبب شرحا و جعل لكل شرح علما و جعل لكل علم بابا ناطقا عرفه من عرفه و جهله من جهله ذلك رسول اللّه و نحن و في نهج البلاغة نحن الشعار و الخزنة و الابواب و لا تؤتوا البيوت الّا من ابوابها فمن اتاها من غير بابها سمى سارقا الى غير ذلك من الروايات و هى اكثر من ان تحصى و اشهر من ان تخفى و اظهر من ان تروى و سنزيدك منها في باب ذم الاجتهاد انشاء اللّه تعالى